باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
S A N A – الوكالة العربية السورية للأنباء
  • أخبار سوريا
  • محليات
  • اقتصاد
  • سياسة
  • المحافظات
    • إدلب
    • الحسكة
    • الرقة
    • السويداء
    • القنيطرة
    • اللاذقية
    • حلب
    • حماة
    • حمص
    • درعا
    • دمشق
    • دير الزور
    • ريف دمشق
    • طرطوس
  • رياضة
  • دولي
Reading: “العلم السوري في الوثائق الدستورية.. قراءة في دلالاته الوطنية والتحولات السياسية”
  • EN
  • TR
  • FR
  • ES
  • KU
  • ثقافة وفنون
  • فيديو
  • صور
  • منوعات
S A N A – الوكالة العربية السورية للأنباءS A N A – الوكالة العربية السورية للأنباء
  • أخبار سوريا
  • محليات
  • اقتصاد
  • سياسة
  • المحافظات
  • رياضة
  • دولي
بحث
  • أخبار سوريا
  • تصنيفات الأخبار
    • سياسة
    • ثقافة وفنون
    • فيديو
    • صور
    • منوعات
  • المحافظات
    • دمشق
    • حلب
    • حماة
    • حمص
    • دير الزور
    • ريف دمشق
    • اللاذقية
    • السويداء
    • الحسكة
    • الرقة
    • إدلب
    • القنيطرة
    • درعا
    • طرطوس
  • اللغات
    • English
    • Türkçe
    • Español
    • Français
    • Kurdî
تابعنا
S A N A – الوكالة العربية السورية للأنباء > أخبار سوريا > ثقافة وفنون > “العلم السوري في الوثائق الدستورية.. قراءة في دلالاته الوطنية والتحولات السياسية”

“العلم السوري في الوثائق الدستورية.. قراءة في دلالاته الوطنية والتحولات السياسية”

منذ 3 أشهر
ROD 2608 "العلم السوري في الوثائق الدستورية.. قراءة في دلالاته الوطنية والتحولات السياسية"

دمشق-سانا

“بيضٌ صنائعنا، سودٌ وقائعنا، خُضرٌ مرابعنا، حُمرٌ مواضينا”.. هي الراية السورية الخضراء التي خفقت لتوحد الشعب السوري عام 1928 في رمزٍ واحد للبلاد، ثم ألهبت مشاعرهم حين رُفعت مرة أخرى بداية الثورة السورية عام 2011 بعد تغييبها قسرياً من قبل النظام البائد لمدة خمسين عاماً.

ولأن وراء كل علم حكاية، فالعودة إلى دستور عام 1928 هي البداية، والتاريخ الذي ظهر فيه علم الاستقلال لأول مرة خلال أوّل مسودة دستور للجمهورية السورية الأولى، وكانت سوريا وقتها لا تزال تحت سيطرة الانتداب الفرنسي، ثم أُقرّ رسمياً سنة 1930 يوم انتخاب محمد علي بك العابد أول رئيس للجمهورية، ورُفع لأول مرة في حلب عام 1932.

وتقول المادة الرابعة من دستور 1928: “يكون العلم السوري على الشكل الآتي: طوله ضعف عرضه، ويقسم إلى ثلاثة ألوان متساوية متوازية أعلاها الأخضر فالأبيض فالأسود، على أن يحتوي القسم الأبيض منها في خط مستقيم واحد على ثلاث نجوم حمراء خماسية الأشعة”.

الدكتور عبد المنعم الأحمد، أستاذ دكتور في قسم التاريخ بكلية الآداب بجامعة دمشق، والمختص بتاريخ بلاد الشام الحديث والمعاصر، أوضح في حديث لمراسلة سانا أنه عندما احتلت فرنسا سوريا عام 1920، قسمتها إلى دويلات عدة، وأصبح لكل دويلة علم خاص بها، ولكن حين قامت الثورة السورية الكبرى (1925-1927)، كانت أبرز نتائجها إجبار فرنسا على قبول انتخابات وطنية وتشكيل الكتلة الوطنية برئاسة هاشم الأتاسي التي انتخبت لجنة لصياغة الدستور السوري.

وتابع الأحمد: كان إبراهيم هنانو رئيس اللجنة، الذي وضع مع كل أعضائها دستوراً يتألف من 115 مادة، ومنها اعتماد العلم الوطني للبلاد، الذي تمثل نجومه دويلات دمشق وحلب ودير الزور، ولكن فرنسا لم تقبل به وحدثت اضطرابات على إثر ذلك.

ولفت الأحمد إلى أن أعلام الانتداب تم رفعها حين أنشأت فرنسا الدويلات السورية، أي أعلام خاصة للدويلات بعد أن قسمها الجنرال غورو على أساس «فرق تسد»، أما علم الاستقلال فقد وضعته اللجنة الوطنية لتوحيد البلاد بعلم واحد، وبالتالي فهو ليس علم الانتداب كما كان يزعم النظام البائد، مؤكداً: “لو كان علم الانتداب لما رفعه شكري القوتلي عام 1946، ولما كان استمر حتى عام 1958، وهو ما يدحض كل تلك الادعاءات”.

ونقلاً عن سامي المبيض، الكاتب والباحث والمؤرخ السوري، وله العديد من المؤلفات عن تاريخ سوريا الحديث ما قبل 1963، فقد قال: “رفع الرئيس شكري بك القوتلي علم الاستقلال في سماء سوريا يوم تحريرها من الانتداب الفرنسي في 17 أبريل/نيسان 1946، ورفعه جنود الجيش السوري في حربهم الأولى ضد “إسرائيل” سنة 1948. وعلى الرغم من الانقلابات المتكررة في السنوات 1949-1951، فإن أحداً من الزعماء العسكريين لم يفكر في تغيير هذا العلم، وبقيت راية سوريا ثابتة لغاية مجيء الرئيس جمال عبد الناصر إلى الحكم سنة 1958، وأطاحت جمهورية الوحدة بالنشيد الوطني السوري أولاً، وباحتفالات عيد الجلاء، واستبدلت به عيد ثورة 23 يوليو/تموز، ومن ثم استُبدل العلم بعلم مستوحى من الألوان نفسها، فيه نجمتان خضراوان ترمزان إلى سوريا ومصر، وعند انهيار جمهورية الوحدة سنة 1961، أعاد السوريون علمهم القديم، وبقي مُعتمداً حتى 1 مايو/أيار 1963″.

العلم الأخضر كان دائماً في الدساتير السورية قبل تغييرها من قبل النظام البائد، وفقاً لما بيّنه السيد مختار، الباحث والخبير في الشأن البرلماني، فقد ذكرت المادة السادسة من دستور 1950، والمادة الرابعة من دستور 1953 (الذي وُضع لستة أشهر فقط) أن العلم السوري بألوانه الثلاثة: الأخضر والأبيض والأسود، وبثلاثة نجوم.

وباستثناء فترة الوحدة بين سوريا ومصر (1958-1961) التي استُبدل فيها العلم باللون الأحمر في محاولة لخلق هوية عربية أكبر آنذاك، إلا أن العلم عاد إلى أصله في دستور 1962 المؤقت في المادة 6/1، حتى وصول حزب البعث إلى السلطة عام 1963، حسبما يوضح مختار.

وخلال فترة حكم البعث، وباستثناء بعض الحالات الخجولة، لم يُعطِ النظام البائد اهتماماً حقيقياً لرمزية العلم ككل، بل بقي يضع عليه صور حافظ وبشار الأسد وعلم حزب البعث.

وفي عام 2014، أجبر نظام بشار الأسد المحال التجارية في دمشق على طلاء واجهاتها بالعلم السوري الأحمر، في محاولة لخلق رمز وطني يوحد به الشارع الموالي، وهي خطوة وصفها ناشطون حينها بـ “الاستفزازية” ضمن ظروف أمنية متوترة تعيشها البلاد في ظل زيادة عدد الحواجز وكثرة المداهمات والتدقيق الأمني للمارة، وقد عزا ناشطون ذلك إلى التمهيد المبكر للانتخابات الرئاسية في سوريا صيف هذا العام، ورغبة الأسد في إظهار دمشق على أنها مؤيدة بشكل كامل له.

النظام تعمّد تشويه تاريخ علم الاستقلال الذي رفعه المتظاهرون في سائر أنحاء الرقعة الجغرافية السورية، وربطه بحقبة الاستعمار، كما حاول تمزيق الصورة الذهنية التي ربطت بين الثورة السورية والعلم، في محاولة لشيطنة الأهداف الوطنية النبيلة التي خرج الشعب مطالباً بها.

40 صورة في معرض وسط حمص توثق ضحايا مجزرة الحولة
عرض فيلم صورة لميشيل في حلب يسلط الضوء على المختفين قسراً
قصر العظم بدمشق… تحفة تجمع بين فخامة العمارة وروح التراث الشعبي
الأجندة الثقافية في سوريا ليوم الثلاثاء الـ 25 من تشرين الثاني 2025
كتاب جديد يحلل الهوية الوطنية السورية بأسلوب علمي وفلسفي
  • صحافة
  • صور
  • علوم وتكنولوجيا
  • فيديو
  • منوعات
الوسوم:العلم السوريالوثائق الدستورية
مشاركة هذه المقالة
فيسبوك واتس اب واتس اب لينكد إن تلغرام نسخ الرابط

اخترنا لك

62867ed057ae24b7940c3c816bc1554e أستراليا.. أضرار مادية واسعة جراء حرائق الغابات على الساحل الشرقي

أستراليا.. أضرار مادية واسعة جراء حرائق الغابات على الساحل الشرقي

منذ 4 دقائق
الرئيس الشرع لوغو 2 بمشاركة الرئيس أحمد الشرع.. انطلاق فعاليات النسخة الـ 23 لمنتدى الدوحة 2025

بمشاركة الرئيس أحمد الشرع.. انطلاق فعاليات النسخة الـ 23 لمنتدى الدوحة 2025

منذ 6 دقائق
001 Copy مديرية إعلام ريف دمشق تعلن عن مسابقة أفضل صورة لذكرى التحرير

مديرية إعلام ريف دمشق تعلن عن مسابقة أفضل صورة لذكرى التحرير

منذ 10 دقائق
photo 2025 12 06 10 48 36 مسجلة أرقاماً قياسية.. عاصفة قطبية تجتاح عدة ولايات أمريكية

مسجلة أرقاماً قياسية.. عاصفة قطبية تجتاح عدة ولايات أمريكية

منذ 11 دقيقة
S A N A – الوكالة العربية السورية للأنباء

الوكالة العربية السورية للأنباء – سانا
الوكالة الوطنية الرسمية للأخبار في سوريا، تأسست في 24 يونيو 1965. تتبع وزارة الإعلام، ومركزها الرئيسي في دمشق.

  • سوريا والعالم
  • رئاسة الجمهورية
  • سياسة
  • محليات
  • اقتصاد
  • صحة
  • دولي
  • تعليم
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياحة
  • صحافة
  • صور
  • علوم وتكنولوجيا
  • فيديو
  • منوعات
© الوكالة العربية السورية للأنباء. كافة الحقوق محفوظة.
Welcome Back!

Sign in to your account

اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

نسيت كلمة المرور؟