باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
S A N A – الوكالة العربية السورية للأنباء
  • أخبار سوريا
  • محليات
  • اقتصاد
  • سياسة
  • المحافظات
    • إدلب
    • الحسكة
    • الرقة
    • السويداء
    • القنيطرة
    • اللاذقية
    • حلب
    • حماة
    • حمص
    • درعا
    • دمشق
    • دير الزور
    • ريف دمشق
    • طرطوس
  • رياضة
  • دولي
Reading: فنانات سوريات وقفنّ مع ثورة الأحرار
  • EN
  • TR
  • FR
  • ES
  • KU
  • ثقافة وفنون
  • فيديو
  • صور
  • منوعات
S A N A – الوكالة العربية السورية للأنباءS A N A – الوكالة العربية السورية للأنباء
  • أخبار سوريا
  • محليات
  • اقتصاد
  • سياسة
  • المحافظات
  • رياضة
  • دولي
بحث
  • أخبار سوريا
  • تصنيفات الأخبار
    • سياسة
    • ثقافة وفنون
    • فيديو
    • صور
    • منوعات
  • المحافظات
    • دمشق
    • حلب
    • حماة
    • حمص
    • دير الزور
    • ريف دمشق
    • اللاذقية
    • السويداء
    • الحسكة
    • الرقة
    • إدلب
    • القنيطرة
    • درعا
    • طرطوس
  • اللغات
    • English
    • Türkçe
    • Español
    • Français
    • Kurdî
تابعنا
S A N A – الوكالة العربية السورية للأنباء > أخبار سوريا > ثقافة وفنون > فنانات سوريات وقفنّ مع ثورة الأحرار

فنانات سوريات وقفنّ مع ثورة الأحرار

منذ 3 أشهر
0000 Copy فنانات سوريات وقفنّ مع ثورة الأحرار

دمشق-سانا

ما إن سطعت شمس الحرية في 18 آذار عام 2011، حتى انتفضت فنانات سوريات في وجه الظلم، مُعلناتٍ اصطفافهن إلى جانب ثورة الأحرار التي تطالب بأبسط حقوق الإنسان، وتواجه بأشرس حملة أمنية تبطش بالأبرياء وتدمر المدن والأحياء.

مي سكاف: “لا أريد لابني أن يحكمه ابن بشار الأسد”

“أيقونة الثورة” مي سكاف من أوائل الفنانين الذين ناصروا الثورة في وجه النظام البائد، وهذا ليس غريباً، فقد تلمست جرائمه منذ طفولتها، عندما شاهدت وهي طفلة قيام عناصر من قوات رفعت الأسد بنزع الحجاب عن نساء دمشق في الأماكن العامة، لتترسخ في شخصيتها مبادئ الحرية والكرامة والاحتجاج ضد الظلم والطغيان.

النظام الذي صبّ جام غضبه عليها حين قامت بالتوقيع على “إعلان دمشق” عام 2005، وهددها حينئذٍ بقطع لسانها، لم يستطع منع “الفنانة الثائرة الحرة” – كما باتت تُلقب – من الوقوف إلى جانب الشعب الثائر عام 2011، فاعتُقلت خلال مظاهرة سلمية مع عدد من المثقفين في دمشق، وبعد أيامٍ عدة أُطلق سراحها وحُدد موعد لمحاكمتها بعد أن نظمت أجهزة أمن الأسد ضبطاً أمنياً بحقها وأحالته إلى ما يُسمى “محكمة الإرهاب” التي أحالته بدورها إلى “قاضي التحقيق” لمحاكمتها بتهمة الاتصال بإحدى القنوات الفضائية ونشر أنباء كاذبة، وحين سألها المحقق عن الشيء الذي تريده جراء انخراطها في الثورة على النظام، فقالت له: “لا أريد لابني أن يحكمه ابن بشار الأسد”.

اضطرت مي بعدها إلى مغادرة سوريا إلى لبنان سراً ثم إلى الأردن، لتهاجر بعدها إلى فرنسا برفقة ابنها الوحيد عام 2013، ثم استولت قوات النظام البائد على منزلها في جرمانا بريف دمشق نهاية عام 2014.

وحسب الكاتبة والروائية ديمة ونوس ابنة خالة مي، فإن الفقيدة تألمت من استمرار نزيف الدم السوري وعاشت في عزلة وانطواء، وعكفت في منزلها بفرنسا، وقللت من مشاركاتها الاجتماعية، وكان آخر شيء كتبته عبر حسابها الشخصي على فيسبوك “لن أفقد الأمل.. إنها سوريا العظيمة وليست سوريا الأسد”، قبل أن ترحل عن عالمنا في 23 تموز عام 2018.

فدوى سليمان: “الشعب السوري واحد”

كان للممثلة فدوى سليمان دورٌ بارز في بداية الثورة التي انخرطت فيها بكل قوتها، مواجهةً رواية النظام بأن المحتجين إرهابيون مسلحون، فشاركت في المظاهرات السلمية إلى جانب النخب الثقافية والبطل عبد الباسط الساروت في مدينة حمص، وتصدرت المنصات كأحد وجوه الثورة لتحث السوريين على مواصلة الاحتجاجات السلمية حتى الإطاحة بالأسد قائلةً: “الشعب السوري واحد”.

خلال مقابلة لفدوى على قناة العربية بتاريخ 18 تشرين الثاني 2011، قالت: إن الشعب السوري ليس طائفياً بل النظام هو الطائفي، وهذا الشعب وريث المدنية والحضارة، وثورته ستنجح رغم تآمر الساسة عليه.

وفي رسالة فيديو في العام نفسه، كشفت فدوى أن قوات الأمن كانت تمشط أحياء حمص بحثاً عنها، بل وضربت المدنيين لاستخلاص معلومات عن مكان وجودها، فقصت شعرها للتخفي، وانتقلت كثيراً من منزل لآخر، إلى أن سافرت إلى لبنان بحلول عام 2012، واستقرت في نهاية المطاف في العاصمة الفرنسية باريس حيث شاركت ببعض الفعاليات الثقافية لصالح الثورة، ثم توفيت عام 2017 بعد معاناةٍ طويلةٍ مع المرض.

يارا صبري: “بدنا ياهن… بدنا الكل”

الفنانة يارا صبري كانت من الفنانين والمثقفين الذين وقعوا في نيسان 2011 ما عُرف بـ”بيان الحليب” للمطالبة بإيصال المساعدات الإنسانية والحليب لأطفال درعا بعد حصارها من قوات نظام الأسد، كما نشطت في توزيع بعض المساعدات، وطالبت بإطلاق سراح المعتقلين في سجونه، ونظمت حملتين بهذا الشأن هما: “بدنا ياهن… بدنا الكل” و”باص الحرية”.

وعلى إثر التهديدات والتحذيرات الأمنية بضرورة الصمت، غادرت يارا سوريا منتصف عام 2012 إلى الإمارات ثم انتقلت إلى كندا، وواصلت وهي في غربتها الوقوف إلى جانب قضية المعتقلين الذين تعرفهم من خلال رسائل عائلاتهم لها، وبحثها الدؤوب عن أي معلومة لأي معتقل، وكتابة اسمه على أنه “مواطن غُيِّب تحت أرض بلاده ولا يعرف عنه أهله شيئاً”.

أصالة: “آه لو هالكرسي بتحكي”

الفنانة أصالة نصري أعلنت موقفها منذ بداية الثورة بأنها إلى جانب المتظاهرين السلميين، متحديةً نظام الإجرام واعتداءاته على الناس وممتلكاتهم، وهو ما قابله النظام بالتهديدات والجبروت، فاضطرت لمغادرة سوريا عام (2011).

وبينما حاول النظام عبثاً الإساءة إليها ولسمعتها وتخوينها عبر سيلٍ من الشتائم والاتهامات ضدها، إلا أنه لم ينجح في إخماد عشقها لبلدها وتمسكها الدائم بعلم الثورة، ففي كل لقاء إعلامي، كانت أصالة تجدد وصفها لبشار بـ “المجرم”، وتأييدها للمطالب المحقة في الحرية والكرامة، وانتقاداتها الشديدة للقمع والظلم والاضطهاد.

ثورة السوريين دفعت بأصالة لكتابة وغناء أغنية “آه لو هالكرسي بتحكي” عام 2012، والتي تنتهي بشعار الثورة “الله.. سوريا.. حرية وبس”، ولم تُفتّ عضدها اتهامات مؤيدي النظام ضدها، رافضةً بشدة العودة إلى سوريا في زمن تحكمه بالبلاد، بل خاطبته بالقول: “سوريا للشعب وليست لك… ومن يدافع عنك مجرم”.

سمر كوكش وليلى عوض وعلياء سعيد.. المناضلات الناجيات من معتقلات النظام

تتلاقى مصائر هؤلاء الفنانات الثلاث بأنهن اعتُقلن جراء تأييدهن للثورة، حيث لاقين الإهانات والتعذيب، ثم خرجن بعد مدد متفاوتة من أشهر إلى سنوات، ليروين للناس ما جرى في معتقلات الأسد من وحشية طالت الرجال والنساء والأطفال.

عزة البحرة وريم علي.. “ابتسم أيها الجنرال”

لم تأتِ مشاركة عزة وريم في مسلسل “ابتسم أيها الجنرال” من فراغ، فهذا العمل الذي صوّر حكاية تسلط نظام آل الأسد على الشعب طوال عقود، ضمّ ثلة من الفنانين المعارضين للنظام البائد، وكانت هاتان الفنانتان في طليعتهم، فعزة البحرة اضطرتها أجهزة مخابرات الأسد إلى مغادرة سوريا، وأسست بعد سفرها حركة “معاً من أجل سوريا حرة ديمقراطية”، وكذلك ريم علي التي أعلنت تأييدها للحراك الشعبي في سوريا منذ انطلاق الثورة، وبسبب مواقفها اضطرت لمغادرة سوريا إلى لبنان ومنها إلى مصر ثم فرنسا.

ومن الفنانات اللواتي أيدن الثورة السورية أيضاً الفنانة كندة علوش التي أثارت نقمة النظام لوقوفها مع الشعب، فقد كانت من الموقعين على “بيان الحليب”، ما عرضها لحملات اتهامات ومطالبة بسحب جنسيتها، ووُضع اسمها لاحقاً ضمن ما يُسمى “اللائحة السوداء للفنانين السوريين”، وبقيت تعلن من مصر مناصرتها للثورة طوال تلك السنوات.

قصة الفنانات السوريات اخترقت جدار الصمت والظلم

إن قصة الفنانات السوريات اللواتي ناصرن الثورة هي قصة صمودٍ وإبداعٍ وإنسانية، لقد أثبتن أن الفن يمكن أن يكون أداة قوية للتغيير، وأن صوت المرأة السورية قادرٌ على اختراق جدران الصمت والظلم، ليُوصل رسالةً للعالم عن حق الشعب السوري في الحرية والكرامة.

لوحات تراثية تنطق بالحضارة من بذور الزيتون ونوى التمر في معرض دمشق الدولي
أربعة أفلام لمخرجات سوريات في مقهى السينما وسط دمشق
“نصر يليق بنا”… حين يكتب الشعر النصر وتحتفل به دمشق في دار الأوبرا
تجسد محطات من ذاكرة الثورة السورية… توقيع رواية “بين ساعتين” في مديرية الثقافة بحمص
دمشق تحتفي بالبُردة النبوية في أول مهرجان شعري دولي بعد التحرير
  • صحافة
  • صور
  • علوم وتكنولوجيا
  • فيديو
  • منوعات
الوسوم:ثورة الأحرارفنانات سوريات
مشاركة هذه المقالة
فيسبوك واتس اب واتس اب لينكد إن تلغرام نسخ الرابط

اخترنا لك

غلاف حلب تكبيرات النصر في جامع الرحمن بحلب قبل صلاة الفجر بالذكرى الأولى لتحرير سوريا

تكبيرات النصر في جامع الرحمن بحلب قبل صلاة الفجر بالذكرى الأولى لتحرير سوريا

منذ 4 دقائق
غلاف مؤذن مؤذن جامع المنصور في طرطوس يستعيد عبارته المشهورة لحظة سقوط النظام البائد العام الماضي

مؤذن جامع المنصور في طرطوس يستعيد عبارته المشهورة لحظة سقوط النظام البائد العام الماضي

منذ 7 دقائق
غلاف درعا تكبيرات النصر في المسجد العمري بدرعا قبل صلاة الفجر بالذكرى الأولى لتحرير سوريا

تكبيرات النصر في المسجد العمري بدرعا قبل صلاة الفجر بالذكرى الأولى لتحرير سوريا

منذ 12 دقيقة
photo 3 2025 12 08 07 29 56 الرئيس أحمد الشرع يلقي كلمة بذكرى تحرير سوريا بعد صلاة الفجر في المسجد الأموي بدمشق
3

الرئيس أحمد الشرع يلقي كلمة بذكرى تحرير سوريا بعد صلاة الفجر في المسجد الأموي بدمشق

منذ 18 دقيقة
S A N A – الوكالة العربية السورية للأنباء

الوكالة العربية السورية للأنباء – سانا
الوكالة الوطنية الرسمية للأخبار في سوريا، تأسست في 24 يونيو 1965. تتبع وزارة الإعلام، ومركزها الرئيسي في دمشق.

  • سوريا والعالم
  • رئاسة الجمهورية
  • سياسة
  • محليات
  • اقتصاد
  • صحة
  • دولي
  • تعليم
  • ثقافة وفنون
  • رياضة
  • سياحة
  • صحافة
  • صور
  • علوم وتكنولوجيا
  • فيديو
  • منوعات
© الوكالة العربية السورية للأنباء. كافة الحقوق محفوظة.
Welcome Back!

Sign in to your account

اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

نسيت كلمة المرور؟