الشريط الإخباري

وحدات من الجيش تحكم سيطرتها على بلدتي رميلة وأم رقيبة بريف حماة الجنوبي.. توجيه ضربات مركزة لأوكار التنظيمات الإرهابية في ريفي درعا وحلب والغوطة الشرقية-فيديو

محافظات – سانا

نفذت وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة في درعا ضربات مركزة على أوكار وتجمعات لإرهابيي “جبهة النصرة” والتنظيمات التكفيرية المرتبطة بالعدو الإسرائيلي.

وأشار مصدر عسكري في تصريح لـ سانا إلى أن الضربات المركزة أسفرت عن “تدمير وكر للتنظيمات الإرهابية بما فيه شرق المشفى الوطني بحي درعا المحطة وتجمع للإرهابيين شرق جامع بلال الحبشي واعطاب سيارة ومقتل جميع من فيها في حي العباسية” بمنطقة درعا البلد.

ودمرت وحدات من الجيش أمس مربضي هاون ومقرا للتنظيمات الإرهابية في حى الأربعين في درعا البلد وبلدة عتمان بالريف الشمالي.

وأقرت التنظيمات الإرهابية التكفيرية على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي بمقتل عدد من أفرادها من بينهم رفاعي إبراهيم الخرسان ومحمد زياد دخل الله الحريري متاثرا بإصابته في أحد مشافي الأردن.

واعترفت التنظيمات الإرهابية بتلقيها ضربات قاصمة في مدينة الشيخ مسكين خلال الأيام الثلاثة الماضية ومقتل ما لا يقل عن 50 من افرادها من بينهم من سمته ” قائد لواء جند الرحمن” و”مسؤول عمليات جبهة النصرة في مدينة الشيخ مسكين” و”القائد العسكري لفرقة شهداء حوران” و” قياديين في لواء المهاجرين والأنصار” إضافة إلى إصابة 250 إرهابيا بينهم 50 في حالة خطرة.

وحدة من الجيش تقضي على 6 إرهابيين بينهم متزعم ما يسمى “لواء المغاوير” في مزارع دوما

وقضت وحدات من الجيش والقوات المسلحة على العديد من الإرهابيين بينهم متزعم ما يسمى “لواء المغاوير” في ضربات على اوكارهم بالغوطة الشرقية.

وأفادت مصادر ميدانية لمراسلة سانا بأن وحدة من الجيش نفذت ضربات مركزة بسلاح المدفعية على أوكار التنظيمات الإرهابية في مزارع دوما أسفرت عن مقتل الإرهابي بلال الخنشور متزعم ما يسمى لواء المغاوير ضمن “جيش الإسلام” المرتبط بالنظام السعودي إضافة إلى متزعم مجموعة إرهابية الملقب “أبو حسن حمو وطارق الدفيري ومحمد عبد العزيز ونزار البيطار وعماد البسيوني”.

وأشارت المصادر إلى أن رمايات الجيش النارية أسفرت عن تدمير نقاط تمركز لارهابيي “جيش الإسلام” شرق شركة كارز للسيارات وفي محيط محطة وقود رحمة في مزارع حرستا.

وكان الجيش نفذ في 25 من الشهر الماضي عملية جوية نوعية أدت إلى مقتل الإرهابي زهران علوش متزعم ما يسمى “جيش الاسلام” وعدد كبير من متزعمي تنظيمات “جيش الاسلام وفيلق الرحمن وحركة أحرار الشام الإسلامية” الإرهابية.

وحدات من الجيش تحبط هجوم إرهابيين على نقاط عسكرية وتدمر راجمتي صواريخ في قرية برج القصب بريف اللاذقية الشمالي

إلى ذلك اشتبكت وحدات الجيش والقوات المسلحة مع مجموعات إرهابية هاجمت النقاط العسكرية في قرية برج القصب بريف اللاذقية الشمالي ودمرت لهم راجمتي صواريخ.

وأفاد مصدر بأن وحدة من الجيش “أحبطت محاولة تسلل مجموعات إرهابية إلى قرية برج القصب في ريف اللاذقية الشمالي وقضت على العديد من أفرادها”.

وأكد المصدر “تدمير أسلحة وعتاد حربي للإرهابيين بينها راجمتا صواريخ وسيارتا دفع رباعي”.

وكان مراسل سانا في اللاذقية أشار في وقت سابق نقلا عن مصدر ميداني إلى إن “أعدادا كبيرة من الإرهابيين تسللت مستغلة سوء الأحوال الجوية إلى أطراف قرية برج القصب حيث دارت اشتباكات عنيفة بين عناصر النقاط العسكرية المتمركزة في القرية والإرهابيين”.

وأكد المصدر أن الاشتباكات “انتهت بصد الهجوم ومقتل وإصابة عشرات الإرهابيين وتكبيدهم خسائر كبيرة بالعتاد والأسلحة والذخيرة”.

وكانت وحدات من الجيش والقوات المسلحة فرضت سيطرتها الأربعاء الماضي بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية على قرية برج القصب والنقطة 1044 بعد القضاء على آخر تجمعات الإرهابيين فيهما.

وحدات من الجيش تحكم سيطرتها على قريتي رميلة وأم رقيبة وتدمر 5 صواريخ تاو لإرهابيى “جيش الفتح” في ريفي حماة وإدلب

إلى ذلك أعلن مصدر عسكري مساء اليوم فرض السيطرة الكاملة على قريتي رميلة وأم رقيبة في ريف حماة الجنوبي.

وقال المصدر: إن وحدات من الجيش “أحكمت سيطرتها على قريتي رميلة وأم رقيبة الواقعتين في ريف سلمية الغربي بعد اشتباكات عنيفة مع إرهابيين من “جبهة النصرة” انتهت بمقتل العديد منهم وفرار الباقين تاركين أسلحتهم وذخيرتهم”.

ولفت المصدر إلى أن عناصر الهندسة قاموا بتمشيط القريتين بشكل كامل وفككوا عشرات العبوات الناسفة التى زرعها الارهابيون بين المنازل والأراضي الزراعية إلى ذلك أكدت مصادر ميدانية تدمير أوكار وأسلحة وذخيرة من بينها صواريخ تاو أمريكية الصنع للتنظيمات الإرهابية التكفيرية المنضوية تحت مسمى “جيش الفتح” في الريف الممتد بين حماة وإدلب.

وقالت المصادر في تصريحات لـ سانا: إن وحدة من الجيش نفذت ظهر اليوم عمليات نوعية على محاور تحرك التنظيمات الارهابية فى قرية معرتيق بريف إدلب الجنوبي أسفرت عن تدمير 4 آليات محملة بأسلحة وذخيرة ومقتل 10 إرهابيين على الأقل.

ولفتت المصادر إلى أن الفوضى وتبادل الاتهامات والتخوين تسيطر على التنظيمات الارهابية بعد الخسائر الفادحة التي تكبدتها خلال الاسابيع القليلة الماضية مشيرة الى أنه تأكد تصفية الارهابيين لأحد متزعمي “حركة أحرار الشام الإسلامية” الإرهابى المدعو “محمد أبو يحيى” و”قائد ألوية أحرار الشام” الإرهابي الملقب “أبو تميم” في بلدة جرجناز.

وأكد المصدر العسكري في وقت لاحق أن عمليات الجيش” دمرت تجمعا لما يسمى “حركة أحرار الشام” الإرهابية في قرية الصرمان” بريف إدلب الجنوبي الشرقي.

ووفق المصدر “دمرت وحدة من الجيش 3 سيارات لإرهابيي حركة أحرار الشام الإسلامية في تل النبى ايوب بجبل الزاوية “بالريف الجنوبى بينما نفذت وحدة ثانية عملية في قرية جوزيف جنوب مدينة أريحا “أسفرت عن تدمير مقر للتنظيمات الإرهابية ومقتل 3 من أفرادها”.

وكانت التنظيمات الارهابية أقرت في وقت سابق اليوم بمقتل من سمته “القائد العسكري” في “حركة أحرار الشام الاسلامية” المدعو “عبد القادر الضبعان”.

وتعد “حركة أحرار الشام الاسلامية” أحد التنظيمات الإرهابية المنضوية تحت مسمى “جيش الفتح” وهي تعتنق الفكر الوهابي التكفيري وتتلقى مختلف أنواع الدعم المالي والتسليحي من النظام السعودي.

وفى ريف حماة أكدت مصادر ميدانية سقوط 11 قتيلا بين صفوف ارهابيي “تجمع العزة” من بينهم المتزعم “أحمد عز الدين الباشا” خلال عمليات نوعية للجيش على مقراتهم فى بلدة اللطامنة شمال مدينة حماة بنحو 35 كم لافتة إلى أن العمليات اسفرت ايضا عن “تدمير 5 صواريخ تاو مع قاعدتين لاطلاقهما على أطراف البلدة”.

وتؤكد العديد من التقارير الاستخباراتية أن إرهابيي “جيش الفتح” حصلوا على صواريخ “تاو” أمريكية الصنع بتمويل من النظام السعودي الوهابي حيث تم تهريبها إلى ريفي ادلب وحماة عبر الحدود التركية بدعم من النظام الإخواني الحاكم في تركيا.

وذكرت المصادر أن وحدات من الجيش “دمرت قاعدة لإطلاق قذائف الهاون وتجمعا للارهابيين فى قرية لحايا الشرقية إضافة إلى إيقاع العديد من الارهابيين بين قتيل ومصاب خلال عملية على تجمع لارهابيي “جيش الفتح” في قرية لطمين” شمال مدينة حماة بنحو 40 كم.

وأشارت المصادر إلى تكبيد إرهابيي “جند الأقصى” خسائر بالأفراد والعتاد خلال عمليات للجيش على أوكارهم فى بلدة مورك.

إلى ذلك أفاد المصدر العسكري بأن عمليات الجيش فى ريف حماة الشمالي “أسفرت عن مقتل الإرهابى عبد الكريم السح متزعم ما يسمى (تجمع العزة) مع 5 من مرافقيه فى قرية لطمين”.

وتنتشر فى الريف الممتد بين حماة وإدلب مجموعات ارهابية منضوية تحت زعامة “جبهة النصرة” ومجموعات أخرى أعلنت مبايعتها لتنظيم “داعش” الإرهابي ومن بينها ما يسمى “جند الأقصى” التي أسسها الإرهابي القطري المدعو “أبو عبدالعزيز القطري”.

وحدات الجيش تدمر أوكارا وخطوط إمداد للتنظيمات الإرهابية التكفيرية في حلب

وكثفت وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة في حلب وريفها عملياتها على أوكار وتجمعات وخطوط إمداد التنظيمات الإرهابية التكفيرية المرتبطة بالنظام التركي الإخواني.

وأفاد مصدر عسكري بأن وحدات من الجيش وجهت ضربات محكمة ضد ارهابيي تنظيم “داعش” في قرية تل حطابات شرق مدينة حلب بحوالي 55 كم أسفرت عن “تدمير مقرات وآليات تابعة لهم والقضاء على أعداد منهم”.
وأضاف المصدر العسكري.. إن وحدة من الجيش “دمرت أسلحة وذخائر متنوعة في محيط مطار النيرب” شرق مدينة حلب بنحو 10 كم.

ووفق المصدر العسكري “وجهت وحدات من الجيش ضربات مكثفة على خطوط امداد التنظيمات الارهابية التكفيرية في محيط بلدة خناصر في ريف حلب الجنوبي الشرقي ودمرت العديد من الياتها وعتادها الحربي”.

وعلى محور الريف الغربي أفاد المصدر العسكري بأن وحدات من الجيش كبدت التنظيمات الإرهابية “خسائر بالأفراد والعتاد خلال عمليات على أوكارها وتجمعاتها في حي الليرمون وجمعية الزهراء وقرية المنصورة غرب مدينة حلب بنحو 10 كم”.

وامتدت عمليات الجيش لتطال بؤرا للإرهابيين في عدد من أحياء مدينة حلب حيث أشار المصدر إلى أن وحدات من الجيش “أوقعت اصابات مباشرة في صفوف الإرهابيين في أحياء صلاح الدين والراشدين الرابعة وبني زيد والصاخور”.

وتنتشر في بعض أحياء حلب وريفها تنظيمات إرهابية تكفيرية تنضوي بأجمعها تحت زعامة تنظيم “جبهة النصرة” من بينها “جيش الإسلام والجبهة الإسلامية وحركة أحرار الشام الإسلامية وجبهة الأنصار” ترتكب أفظع الجرائم بحق الأهالي الآمنين بتمويل من نظامي آل سعود الوهابي وآل ثاني الإخواني ودعم لوجستي واستخباراتي من نظام أردوغان السفاح.

التنظيمات الإرهابية تقر بمقتل أحد متزعمي “حركة أحرار الشام الإسلامية” في ريف إدلب

إلى ذلك أقرت التنظيمات الإرهابية التكفيرية بمقتل من سمته “قائدا عسكريا” في حركة أحرار الشام الإسلامية المدعو عبد القادر الضبعان.

وذكرت التنظيمات الإرهابية على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي أن مجهولين قاموا بزرع عبوة ناسفة على الطريق الرئيسي شرق بلدة جرجناز في ريف إدلب وأسفر انفجارها عن مقتل “الضبعان” الملقب أبو تميم.

وتعد “حركة أحرار الشام الإسلامية” أحد التنظيمات الإرهابية المنضوية تحت مسمى “جيش الفتح” وهي تعتنق الفكر الوهابي التكفيري وتتلقى مختلف أنواع الدعم المالي والتسليحي من النظام السعودي.

تابعوا آخر الأخبار السياسية والميدانيـة عبر تطبيق تيلغرام على الهواتف الذكية عبر الرابط :

https://telegram.me/SyrianArabNewsAgency

تابعونا عبر تطبيق واتس أب :

عبر إرسال كلمة اشتراك على الرقم / 0940777186/ بعد تخزينه باسم سانا أو (SANA)

انظر ايضاً

الفتوة يفوز على الجيش في الجولة العشرين من الدوري الممتاز لكرة القدم

دمشق-سانا فاز فريق الفتوة على الجيش بثلاثة أهداف مقابل هدف في افتتاح مباريات الجولة العشرين …