الشريط الإخباري

الجيش يكبد التنظيمات الإرهابية بريف القنيطرة خسائر كبيرة ويقضي على عدد من متزعمي “جبهة النصرة” وما يسمى “جيش الاسلام” في الغوطة الشرقية- فيديو

محافظات-سانا

قضت وحدات من الجيش اليوم على عدد من متزعمي “جبهة النصرة” وما يسمى “جيش الاسلام” في الغوطة الشرقية لدمشق كما قضت على 5 متزعمين للتنظيمات التكفيرية بريف سلمية ودمرت لهم أوكاراً ومستودعات ذخيرة فيما  دكت وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة في ريف القنيطرة أوكاراً وتجمعات لإرهابيي “جبهة النصرة” والتنظيمات التكفيرية المرتبطة بالعدو الإسرائيلي وكبدتهم خسائر في الأفراد والعتاد.

وفي التفاصيل أفاد مصدر عسكري لـ سانا بأن “وحدة من الجيش وجهت ضربات نارية محققة على تجمعات للإرهابيين في قرية مسحرة” شرق مدينة القنيطرة بنحو 12 كم و”أوقعت العديد منهم قتلى ومصابين ودمرت ما بحوزتهم من أسلحة وذخيرة”.

وكانت وحدات من الجيش أوقعت أمس قتلى بين إرهابيي “جبهة النصرة” ودمرت آلياتهم وأسلحتهم ومعداتهم في التلول الحمر وقرية طرنجة بريف القنيطرة.

الجيش يدمر مستودع ذخيرة للإرهابيين ويقضي على عدد من متزعمي “جبهة النصرة” وما يسمى “جيش الاسلام” في الغوطة الشرقية

في غضون ذلك نفذت وحدات من الجيش عمليات مكثفة ضد أوكار وتجمعات إرهابيي “جبهة النصرة” وما يسمى “جيش الإسلام” وغيرهما من التنظيمات التكفيرية في الغوطة الشرقية بريف دمشق.

وذكر مصدر عسكري في تصريح لـ سانا أن وحدة من الجيش “وجهت ضربات مركزة على أوكار وتجمعات التنظيمات الارهابية أسفرت عن تدمير مستودع ذخيرة في دوما ومقتل وإصابة عدد من متزعمي الإرهابيين في مسرابا”.

وكانت وحدات من الجيش دمرت أمس 7 سيارات للتنظيمات الإرهابية وقضت على 17 إرهابيا مما يسمى “جيش الاسلام” بينهم جنسيات غير سورية.

وبين المصدر العسكري أن وحدة من الجيش نفذت عمليات مكثفة على تجمعات وبؤر إرهابيي تنظيم “جبهة النصرة” وما يسمى “جيش الإسلام” و”لواء الإسلام” في حرستا والريحان بالغوطة الشرقية ما أدى إلى “مقتل وإصابة العديد من الارهابيين وتدمير ما بحوزتهم من أسلحة وذخائر”.

وينتشر في مزارع وقرى الغوطة الشرقية ارهابيون تكفيريون ينضوون تحت زعامة تنظيم “جبهة النصرة” وما يسمى “جيش الإسلام” و”لواء الإسلام” ويتلقون تمويلا وتسليحا من نظام آل سعود الوهابي.

الطيران الحربي يدمر مرابض مدفعية ومستودع صواريخ للتنظيمات الإرهابية في الزبداني

وفي الزبداني وجه الطيران الحربي ظهر اليوم ضربات مكثفة على بؤر التنظيمات الإرهابية في إطار العملية العسكرية المتواصلة بالتعاون مع المقاومة اللبنانية للقضاء على الارهاب التكفيري في المدينة.

1

وقال مصدر عسكري في تصريح لـ سانا : إن “سلاح الجو دمر مرابض مدفعية للإرهابيين في مناطق متفرقة من المدينة ومحيطها”.

وأضاف المصدر : إن الضربات الجوية أسفرت عن تدمير مستودع صواريخ وسقوط قتلى ومصابين بين صفوف التنظيمات التكفيرية في المدينة” شمال غرب دمشق بنحو 45 كم.

3

وكان سلاح الجو دمر في ضرباته الجوية أمس مدفعا وراجمة صواريخ ومستودع ذخيرة للتنظيمات الارهابية التكفيرية.

ويخوض الجيش منذ يوم السبت الماضي عملية عسكرية بالتعاون مع المقاومة اللبنانية لاجتثاث التنظيمات الارهابية المتحصنة في الزبداني ويواصل تقدمه في أحياء المدينة بعد احكام السيطرة بشكل كامل على قلعة التل وحيي السلطاني والجمعيات على اطراف المدينة.

تدمير أوكار وآليات لإرهابيي “جيش الفتح” بريف إدلب والقضاء على خمسة من متزعميهم بريف سلمية

وألحقت وحدات الجيش والقوات المسلحة الليلة الماضية وصباح اليوم خسائر فادحة بالتنظيمات الإرهابية التكفيرية المرتبطة بنظام أردوغان السفاح في مناطق متفرقة من ريفي إدلب وحماة.

ففي أقصى الجنوب الغربي لمحافظة ادلب قرب الحدود الادارية لمحافظة حماة قال مصدر عسكرى.. ان وحدات من الجيش “وجهت فجر اليوم ضربات مكثفة على تجمعات للإرهابيين في قريتي السرمانية وجنة القرى” جنوب جسر الشغور بنحو 10 كم.

وأكد المصدر أن الضربات أسفرت عن “تدمير عربة مصفحة في السرمانية وجرافة فى جنة القرى اضافة الى مقتل العديد من الإرهابيين أغلبيتهم من جبهة النصرة” وتنظيمات ارهابية متطرفة ترتبط بنظامي آل سعود وأردوغان.

وفى هذه الاثناء أكدت مصادر ميدانية لـ سانا “سقوط قتلى بين إرهابيي “جبهة النصرة” وما يسمى “حركة أحرار الشام الإسلامية” في ضربات مركزة  للجيش على أوكارهم في بلدتي التمانعة وكفر عويد” جنوب ادلب بنحو 65 كم.

وبين المصدر العسكري أن سلاح الجو نفذ عدة غارات جوية على تجمعات وأوكار إرهابيي ما يسمى “جيش الفتح” في قريتي تل سلمو وتل الفخار ومحيط مطار ابو الضهور في أقصى الريف الجنوبي الشرقي.

وأوضح المصدر أن الغارات أسفرت عن “القضاء على أعداد من الارهابيين وتدمير عدد من الآليات بعضها مزود برشاشات” وذلك بعد يوم من إيقاع قتلى ومصابين في صفوف إرهابيي ما يسمى “جيش الفتح” في ضربات جوية للطيران الحربي في قرية البراغيثى ومحيط خشير ومحيط كفر نبل بريف ادلب.

وفي الريف الجنوبي لفت المصدر إلى أن نسورنا البواسل “قضوا على إرهابيين تكفيريين ودمروا الياتهم وأسلحة وذخيرة كانت بحوزتهم في ضربات جوية على تجمعاتهم وبؤرهم في التمانعة وخان شيخون واورم الجوز بريف مدينة أريحا”.

وتنضوي تحت مسمى “جيش الفتح” تنظيمات تكفيرية مرتبطة بنظام ال سعود الوهابي من بينها “حركة أحرار الشام الإسلامية” و”جند الأقصى” و”فيلق الشام” و”لواء الحق” إضافة إلى تنظيم “جبهة النصرة” المدرج على لائحة الإرهاب الدولية.

وفى ريف حماة “وجه سلاح المدفعية ضربات مركزة على أوكار للإرهابيين أسفرت عن مقتل 5 من متزعمي التنظيمات الارهابية خلال اجتماعهم داخل أحد الاوكار في قرية تلول الحمر” شرق مدينة سلمية بنحو 10 كم بحسب ما افادت مصادر ميدانية لمراسل سانا في حماة.

وبينت مصادر ميدانية أن من بين المتزعمين الخمسة القتلى “بدور الويز”.

وأكدت المصادر “تدمير مستودع ذخيرة وامداد لوجيستى لإرهابيي “داعش” خلال ضربات للجيش على بؤرهم في مركز البحوث الزراعية بوادي العذيب” بريف سلمية الشرقي.

إلى ذلك “قضت وحدة من الجيش على عدد من ارهابيي التنظيمات التكفيرية ودمرت لهم اليات بمن فيها في ضربات مركزة على أوكارهم وتجمعاتهم في بلدة اللطامنة شمال غرب مدينة حماة بنحو 35 كم في حين اوقعت وحدة أخرى عددا من الارهابيين قتلى ومصابين في قرية الرحراحة بريف حماة الشرقي” حسب المصدر العسكري.

ويرتكب ارهابيو “داعش” جرائم قتل وسطو ونهب في التجمعات السكانية المنتشرة شرق مدينة سلمية على أطراف البادية السورية ويتخذون من منازل المواطنين أوكارا لتخزين الاسلحة والذخيرة ومنطلقا للهجوم على أهالي القرى والبلدات الواقعة على أطراف سلمية.

وحدات الجيش العاملة في ريف حلب تكبد الإرهابيين خسائر بالأفراد والعتاد في خان العسل ووادي أصلان

إلى ذلك أكد مصدر عسكري مقتل وإصابة عدد من أفراد التنظيمات الإرهابية المرتبطة بنظام أردوغان السفاح خلال عمليات نفذتها وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة في حلب في إطار الحرب على الإرهاب التكفيري.

3ولفت المصدر في تصريح لـ سانا إلى أن وحدة من الجيش “دمرت أوكارا واسلحة وذخيرة لإرهابيي تنظيم “جبهة النصرة” والميليشيات التكفيرية المنضوية تحت زعامته في خان العسل ووادي أصلان بريف حلب الجنوبي الغربي”.

وتستغل التنظيمات الإرهابية المنتشرة في ريف حلب الغربي المساحات المفتوحة على الحدود التركية لتهريب الأسلحة والذخيرة وتسلل المرتزقة إضافة إلى نقل مصابيها إلى المشافي الحكومية التركية بدعم من النظام الإخواني الحاكم في تركيا.

2وتكبدت التنظيمات الإرهابية التكفيرية في الريف الشرقي خلال الأيام القليلة الماضية خسائر فادحة بالأفراد والعتاد وباءت جميع محاولاتها بالتسلل إلى أحياء حلب بالفشل أمام صمود وحدات الجيش مدعومة بمجموعات الدفاع الشعبية وأهالي حلب الشرفاء.

الجيش يواصل تقدمه باتجاه تدمر ويدمر آليات وأوكارا لإرهابيي “داعش” و”جبهة النصرة” ويحبط محاولة هجوم على المحطة الرابعة لنقل النفط بريف حمص الشمالي والشرقي

في هذه الأثناء وجهت وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة في حمص ضربات مكثفة على محاور تحرك إرهابيي تنظيمي “داعش” و”جبهة النصرة” في إطار الحرب على الإرهاب التكفيري.

1

وأفاد مصدر عسكري في تصريح لـ سانا بأن وحدات من الجيش دمرت آليات لإرهابيي تنظيم “داعش” في ضربات مركزة على تجمعاتهم في محيط مدينة تدمر والبساتين وسد وادي البيض ومنطقة البيارات غرب مدينة تدمر بنحو 10 كم واحبطت محاولة تسلل لمجموعة إرهابية في رحوم والتبابير في ريف حمص الشرقي ما أدى إلى مقتل عدد من الإرهابيين وإصابة آخرين.

2

وبين المصدر أن وحدات الجيش بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية واصلت تقدمها باتجاه مدينة تدمر وقضت على أعداد من إرهابيي “داعش” شمال وشرق مقالع الرخام وفي المزارع الشرقية وفي البيارات ومثلث تقاطع تدمر-حمص-دمشق ودمرت آلياتهم.

وفي الريف الشمالي بين المصدر العسكرى أن وحدات من الجيش “أوقعت العديد من إرهابيي التنظيمات التكفيرية قتلى ودمرت لهم أسلحة وذخائر في ضربات على أوكارهم في الزعفرانة والرستن وتلبيسة وعز الدين ودير فول”.

كما دمرت وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة في حمص سيارتين مفخختين لتنظيم “داعش” الإرهابي في الريف الشرقي للمحافظة.

وذكر مصدر في محافظة حمص لمراسل سانا ان وحدة من الجيش والقوات المسلحة المتمركزة على طريق تدمر التيفور استهدفت عن بعد سيارة مفخخة كان يقودها إرهابي انتحاري من “داعش” قبل وصولها إلى نقطة عسكرية قرب مفرق قرية شحار ما أدى إلى انفجارها ومقتل الإرهابي الذي يقودها.

ولفت المصدر إلى أن وحدة من الجيش أحبطت هجوما آخر بسيارة مفخخة يقودها إرهابي انتحاري من “داعش” على محطة الرابعة لنقل النفط على بعد نحو 80 شرقي مدينة حمص.

وأشار المصدر إلى أنه تم تدمير السيارة قبيل وصولها إلى المحطة ما أدى إلى مقتل سائقها ووقوع أضرار مادية في المكان.

وتأتي المحاولتين الإرهابيتين في سياق المحاولات اليائسة لتنظيم “داعش” الإرهابي من أجل عرقلة تقدم وحدات الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية باتجاه مدينة تدمر.

وكانت وحدات من الجيش أحكمت مساء أمس سيطرتها على مدرسة السواقة بمحيط مدينة تدمر ودمرت بمساندة الطيران الحربي آليات مزودة برشاشات ثقيلة لإرهابيي داعش في مدينة تدمر وريفها.

وينتشر في ريف حمص الشمالي إرهابيون ينتمون إلى تنظيمات تنضوي تحت زعامة تنظيم “جبهة النصرة” الإرهابي منها “فيلق حمص” و”أحرار الشام” و”لواء خالد بن الوليد” و”كتائب الفاروق” وغيرها من التنظيمات الممولة من النظامين السعودي والقطري.


وحدات الجيش بالتعاون مع القوى الوطنية المؤازرة تواصل عملياتها للقضاء على بؤر إرهابيي “داعش”  في مدينة الحسكة

وفي الحسكة قضت وحدات الجيش العاملة في الحسكة بالتعاون مع القوى الوطنية المؤازرة على العديد من إرهابيي تنظيم “داعش” في مناطق متفرقة من الأحياء التي تسللوا إليها في الـ 24 من الشهر الماضي.

وأكدت مصادر ميدانية في الحسكة في تصريح لمراسل سانا “تدمير تجمعات وأوكار لإرهابيي التنظيم المتطرف في الفيلات الحمر والمنطقة الواقعة بين دوار الباسل ودوار البانوراما في مدينة الحسكة”.

واشارت المصادر إلى “وقوع اشتباكات عنيفة داخل حي الفيلات الحمر بين وحدات الجيش والقوى الوطنية المؤازرة له من جهة وتنظيم “داعش” من جهة ثانية تكبد خلالها الإرهابيون خسائر كبيرة بالأفراد والعتاد”.

وكان إرهابيو تنظيم “داعش” التكفيري فجروا في وقت سابق اليوم سيارتين مفخختين في حي الفيلات الحمر في محاولة يائسة لمنع تقدم وحدات الجيش والقوى الوطنية المؤازرة في عمليتها المتواصلة لاجتثاث الارهاب من أحياء المدينة ما اسفر عن وقوع أضرار مادية كبيرة في المكان.

واشارت المصادر الميدانية إلى أن “العمليات العسكرية مستمرة باتجاه دوار البانوراما لاستعادة السيطرة عليه بشكل كامل بمؤازرة مختلف صنوف الأسلحة” مؤكدة  “تحقيق إصابات مباشرة ببؤر إرهابيي “داعش”  في محيط مبنى مديرية النقل ومقبرة حي غويران في الزاوية الجنوبية الشرقية من الحي”.

في هذه الأثناء اشار مراسل سانا إلى اندلاع حريق في مبنى إدارة السجل المدني الواقع جنوب حي غويران بمدينة الحسكة نتيجة استهدافه بقذيفة هاون اطلقها ارهابيو “داعش”.

ولفت المراسل إلى أن عناصر فوج الاطفاء وقوى الأمن الداخلي اخمدوا النيران في المبنى بشكل كامل.

وكانت وحدات من الجيش بالتعاون مع القوى الوطنية المؤازرة أحكمت سيطرتها الاسبوع الماضي على حي غويران بجزأيه الشرقي والغربي وحي النشوة الشرقي وتواصل حاليا عمليتها العسكرية لإعادة الامن والاستقرار الى جميع أنحاء المدينة.